تحت الإعداد

قبل ثلاثين عامآ تأسست وكالة القرن الأفريقي في ألمانيا، بعد ذلك تم اعتماد الوكالة بصورة رسمية في الامم المتحدة بمدينة

قال رجلٌ لنسوةٍ: إنكنّ صاحباتُ يوسف! فقلنَ له: فمنْ ألقاه في الجُبِّ؟! فقال: ومن ألقاه في السِّجن؟! كلّما مررتُ بسورة

لم يعبث شيء بالإنسان العربي مثلما عبثت به الفتاوى. أليست الفتوى بحد ذاتها نوعا من التناقض. إذ كيف يمكن لإنسان

كان هناك ثلاثة رجال يمتلكون 17 جملا عن طريق الإرث بنسبٍ متفاوتة ، فكان الأول يملك نصفها، والثاني ثلثها، والثالث

يزعم الأوزاعى: “إن القرآن أحوج للسنة من السنة للقرآن.”؟! بينما تتكاثر الأسئلة والصراعات حول السنة والأحاديث النبوية، وحيث يقف المدافعون

الحديث المتواتر : هو ارفع درجات ومراتب الحديث الصحيح. الخيط الذي يقود للحقيقة : سبحانك ربي , مهما طال الامد

اقدم اليكم خلاصة جهدي في موضوع الحديث والروايات . العلة الاولى – هي مخالفة اوامر الرسول (ص) الصريحة بالنهي عن

ان اي انسان مبتدي بمجرد ان يتعمق قليلا في كتب الفقه والاصول وكتب المرويات سوف يظهر له عوارها وسيصدم بالحقيقة

لقد ثبت بما لا يدع مجال للشك ان اهم علم من علوم القران حسب زعمهم , المسمى (الناسخ والمنسوخ )