مقالات د. عثمان الوجيه

بعد محاولة إغتيال حسني مبارك بأديس أببا بلغت الخصومة بين القاهرة والخرطوم درجة الفجور،، فذهب قادة أحزاب المعارضة السودانية لمقابلة

يحتفل العالم الإسلامي بمولد خير البشر “صلى الله عليه وسلم” للمرة الثانية خلال العام -2015م- كما في العام -1982م- حيث

تحرّش بها وطلب منها مرافقته إلى بيته.. رفضت،، فصفعها على وجهها.. بكت ولجأت إلى مذيعة تلفزيونية مشهورة،، أملاً بأن تسترد

 لو أنها جائزة ثقافية، لكان يستحقها بالتأكيد، لكن جائزة السلام والتي منحتها مدينة (اوستابروك) الألمانية للشاعر السوري أدونيس قبل أيام،

قبل عامين كتبت –مقالة مطولة- لما رواه لي –الدكتور / ضياء رشوان – نقيب الصحفيين المصريين / السابق- حيث قال

 غردت على حسابي بتويتر بـ “أزهر مصر يحذر بالهدايا الإنتخابية رشاوى والإفتاء يجرم من يستغل الدين لشراء الأصوات ويتفقان على

 قبل أيام غردت على حسابي بتويتر بـ ” مارثوان الإنتخابات المصرية 2015م بطريقة “حساباتنا الأيدلوجية المنبثقة عن التوجه التقدمي بالإطار

 قطعوا آلاف الأميال مشياً في الصَّحارى والغابات هرباً من الموت وبحثاً عن الأمان. دفعهم الجوع لقتال ضِباع وأُسُود تنافساً على

 صُدمنا في يوم السبت 5 يوليو 2015م الموافق 7 رمضان 1435ه بعناويين الصحف المصرية –شبه الموحد / يومذاك- بفحوى المحتوى

 بعد أن عقدت في القاهرة أمس الأول قمة جمعت الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بحثت في