مقالات الطيب مصطفي

إننا نعيش في زمانٍ أغبر وعجيب، وهل أعجب من أن يُدرج أعلم علماء العصر الحديث الشيخ العلامة يوسف القرضاوي في

 أستبِعد تماماً أن تمر الخدعة على د. أمين حسن عمر ويقبل بأن يضم ممثلو الحركات الدارفورية المسلحة بين صفوفهم قطاع

 إذا كنَّا قد أثبتنا أننا نفاوض في أديس أبابا قطاعاً أو فصيلاً يُسمّي نفسه الحركة الشعبية لتحرير السُّودان (قطاع الشمال)

 من يقنع المؤتمر الوطني أنه يمتلك من مقومات البقاء والصمود ما ينبغي أن يقنعه أنه لن يكون الخاسر من أي

 آن الأوان للاعتراف بالجبهة الثورية الديمقراطية أفضل وسيلة للحكم ولن أحملُ السلاح أبداً الحركة الإسلامية لم تحكم حتى الآن إذا

عدنا والعود أحمد والحمد للـه رب العالمين ولعل كلمتي في الصفحة الأولى(منشورة أسفل المقال) تكفي للاحاطة بموضوع العودة فلننطلق إلى

جبريل إبراهيم قائد حركة العدل والمساواة التي تخوض حربها اليوم في جنوب السُّودان كما فعلت ذات يوم وهي تحارب إلى

كان الصراع محتدماً حول رخصة موبيتل قبل تدشين شبكة أريبا (MTN) وكنت قد تحدثت إلى الرئيس الذي كنت أعلم انه

كتبتُ بالأمس أنَّ سبدرات قال عندما عاتبتُ وزير الدولة للمالية الذي كان يرأس مجلس إدارة سوداتل.. قال مؤيداً وزير الدولة

دليل آخر على أن الخط الناظم لمسيرة سبدرات السياسيَّة والمهنيَّة يتمثل في أنَّه لا فرق عنده بين الحلال والحرام فكل