Author: mansour

لئن كان مسار الزمان يمضي في سياق دوري لا خطي فقد دار الزمان دورة من بعد دورة منذ القرن الخامس

لئن كانت المحاورة التى أوردنا سالفاً بين ابن تيمية وابن عطاء الله السكندرى مثالاً للحوار السمح بين مختلفين فى الرأى

يدون أكثر الناس تاريخ الحركة السلفية المعاصرة بالرجعى إلى ابن تيمية وكذلك فإن جمهور السلفيين يعتبرونه شيخهم الأكبر بيد أن

كانت مسألة رفع أصحاب معاوية القرآن على أسنة الرماح فى وقعة صفين مفتتحاً لجدال كبير بعضه تأويلى شرعى وبعضه تأملى

التفاعل هو قانون الحياة الأول وليس الفعل هو قانونها الأول، لأن الفعل لا يكون مؤثراً حتى يكون متفاعلاً . فالأجسام

ما أشبه الليلة بالبارحة عندما كان العالم الإسلامى يشهد تمزقاً وإحتراباً بسبب الحروب الطائفية والنزاعات الشعوبية.وآفة المسلمين الكبرى هى العصبية

خروج تنظيم الدولة من الموصل وربما إخراجه الوشيك من الرقة هل سينهي مشكلة التنظيم؟ أم هل سيصلح الصورة التي خطها

ربما يقول قائلون «الناس فى شنو والحسانية فى شنو» ولا أدرى الشأن الذى شغل الحسانية ولكنه بلا شك أمر جلل

يتخذ الخطاب الموجه إلى جهة ما أصنافاً متعددة فهو قد يكون محادثة إن توجه لشخص تواجهه وتباشره بالكلام . وقد

أجمع كل فلاسفة السياسة أن شرعية نشوء سلطة حاكمة إنما تبرر بحاجة الناس إليها لدرء الفوضى والنزاعات والدفع الجماعى المنظم