مقالات اللواء يونس محمود

قلنا إن مآل الحملة المدعومة مصرياً، تجاوز كل تصورات المتشائمين إلى حد الأسطورة والمعجزات في التاريخ العسكري، مثل إبادة حملة

مهما طال أمد المراوغة والإنكار (المصري) في التربص والكيد للسودان، لابد لمركب الأحداث أن (تدق القيف) أي تصل إلى اليابس

شحنة الخراف (175 خروفاً) الملوثة، والمحقونة بالأمراض (الحمى القلاعية) وستة أنواع أخرى من أخطر الطفيليات والأوبئة على قطاع الثروة الحيوانية،

دور قديم متجدد، ظلت تمارسه المخابرات المصرية تجاه لفيف من القطاعات الحيوية في السودان، لتحديد مساحات حراكها، والرقابة على أنشطتها

جدَّد السودان شكواه لمجلس الأمن، في شأن منطقة حلايب التي تحتلها مصر (حاليا) والشكوى موجودة بطرف مجلس الأمن منذ العام

تطور عمليات القوات المسلحة في مسارح جنوب كردفان، منطقة جبال النوبة، وإعلان إخلاء منطقة أُم سردبة من التمرد، وتمام السيطرة

عندما كانت الطائرتان التركيتان من طرازF16)  ) ترسلان تحذيراتهما الى الطائرة الروسية من طراز ( سوخوى ) , وهى تقتحم

 عندما كان الدوتش موسولين, يرنو ببصره إلى أفريقيا، راغباً في ضمها إلى إمبراطوريته من سواحلها الليبية في تخوم المتوسط، وإلى

مشهد الوالد في المرآة، وهو يجيل مكنة الحلاقة على وجهه، والطفل يراقبه بشغف وفضول، وما إن ترك الوالد مقامه، حتى

شجر الغرقد كما هو معروف في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنه من شجر اليهود يداري خلفه أعداء